سياسة فرق تسد

واسفاه لايزال هناك اشخاص لديهم افكار هدامة،افكار استعمارية لغرض ولا هدف
لها نظيف الا مخادعة الناس من اجل خدمة مصلحة شخصية وغرض من الدنيا
قليل،يستعملون هذه الافكار الخبيثة كل ماجاء إستحقاق انتخابي للفوز في مجلس
محلي بلدي او ولائي ،او في الانتخابات التشريعية،وهي فكر اسود وابيض
،وشريف وعربي،و....و...
اقول اكرم الناس عند الله اتقاهم،واقول دعوها فإنها منتنة،وهذه الافكار يستمعملونها اصحابها من اجل الفوز...
وخدمة مصالحهم و الايام شهدت لهم على ذلك،الا الذي لم يريد ان يفهم
اللعبةلقد سقط القناع،وكل من ياتي بهذه الافكار،علينا ان ننبذه ولا نجعل له
قيمة ، وهذه الافكار حتى الذين بلغوا من العمر فوق الستون سنة من خلال
الحديث معهم ينبذونها ،لانهم ادركوا ان من يستعملونها ،لايريدون بها
الاالسيادة ،فرق تسد، وقد عرف جل ابناء المجتمع وخاصة كبار السن منهم ان
هذا الافكار ماهي الا لعبة يستعملها اصحابها للفوز في الانتخابات ،وابناء
المجتمع
كلهم في هذه الانتخابات ينادون بالوحدة صغيرا وكبيرا،ولم يبقى لنا الاان نعرف المترشح ونلتف حوله.